هناك أنواع عديدة من الفحوصات التي يمكن أن يطلبها الطبيب والتي تتطلب دقة معينة في نتائج الثعلبة أثناء الصيام.
يمكن لأي شخص إجراء التحليل خلال شهر رمضان أثناء الصيام ، خاصة إذا كان نوع التحليل يتطلب الصيام ، ولكن من ناحية أخرى ، هناك بعض الأنواع التي تتطلب الطعام لتحقيق الدقة في النتائج..
بحسب الموقعأخبار طبيةبادئ ذي بدء ، يجب تقسيم التحليلات إلى::
التحليلات الأولى التي تتطلب وظيفة تشمل
1- تحليل سكر الدم الصائم
حيث يتطلب الصيام فترة (8-10 ساعات) وعادة ما يستخدم هذا التحليل كمؤشر على وجود أو عدم وجود مرض السكري حيث أن تناول الطعام يؤدي إلى زيادة السكر مما يعطي نتائج خاطئة..
2- تحليل شامل للدهون
حيث يتطلب الصيام من (10-12 ساعة) والذي يشمل التحليل (كولسترول ، كوليسترول عالي الكثافة ، كوليسترول منخفض الكثافة) ، لأن الأطعمة المتعلقة بمنتجات الألبان ، عند هضمها ، تعطي مواد شبيهة بالكوليسترول والدهون ، مما يعطي زيادة في النتيجة..
ثانياً: الاختبارات التي يشترط فيها عدم الصيام ، ومنها:
يجب إجراء الاختبارات بعد ساعتين من تناول الوجبة ، مثل::
1– تحليل سكر الفطر.
2– تحليل نسبة الأنسولين أثناء الصيام.
3– تحليل منحنى جلوكوز الدم.